هيكل" : إعلان الأحكام العرفية خلال 4 شهور
أكد محمد حسنين هيكل "المفكر السياسي المعروف": أنه يراقب المشهد الداخلي الحالي عن كثب خاصة في ظل تدهور الأوضاع من سيئ إلى أسوأ، متوقعا أن يعلن الرئيس محمد مرسي الأحكام العرفية خلال الأربعة أشهر القادمة.
وقال هيكل في حوار مع الإعلامية "لميس الحديدي" في لقاء "مصر أين.. مصر إلى أين؟ الذي تبثه قناة "سي بي سي": " لا أستبعد أن يقوم الإخوان بإعلان الأحكام العرفية خلال أربع شهور، وأتوقع أن الرئيس مرسي سيضع البلد في أزمة كبيرة ويستدعي الجيش إلى النزول في حال استمرار الأوضاع الحالية".
وأضاف هيكل: أن البعض ينزعج من الحديث عن الحدود مثل حلايب وشلاتين الذي تناثرت حوله الشائعات واللبس في كلام الرئيس مع نائب رئيس السودان حول حلايب وشلاتين، وهذا رأي مزعج ومقلق بالنسبة للمواطن المصري.
وقال: إن المشكلة هي عدم دراسة المشاكل، ولا أعلم لماذا زار مرسي الخرطوم خاصة وأن البلد في أزمة، وزيارة الرئيس لها هدف واضح غير الهدف الدعائي والإعلاني، وعندما يقوم مرسي برحلته إلى هناك كان يجب أن يكون على دراية تامة بمعلومات كافية عن حلايب وشلاتين.
وتابع: أمور غريبة والخطأ هنا في العصر الحديث ليس فقط في دراسة القضية لكن ضرورة قبل أن تنطق أن تعرف، لأن ثاني يوم بعد اللقاء كل شيء يثار على الملأ؛ لأن هذا العصر ليس عصر الأسرار، وعلى "أهل الكهف" أن يدركوا أنه لم يعد هناك كهوف.
أكد محمد حسنين هيكل "المفكر السياسي المعروف": أنه يراقب المشهد الداخلي الحالي عن كثب خاصة في ظل تدهور الأوضاع من سيئ إلى أسوأ، متوقعا أن يعلن الرئيس محمد مرسي الأحكام العرفية خلال الأربعة أشهر القادمة.
وقال هيكل في حوار مع الإعلامية "لميس الحديدي" في لقاء "مصر أين.. مصر إلى أين؟ الذي تبثه قناة "سي بي سي": " لا أستبعد أن يقوم الإخوان بإعلان الأحكام العرفية خلال أربع شهور، وأتوقع أن الرئيس مرسي سيضع البلد في أزمة كبيرة ويستدعي الجيش إلى النزول في حال استمرار الأوضاع الحالية".
وأضاف هيكل: أن البعض ينزعج من الحديث عن الحدود مثل حلايب وشلاتين الذي تناثرت حوله الشائعات واللبس في كلام الرئيس مع نائب رئيس السودان حول حلايب وشلاتين، وهذا رأي مزعج ومقلق بالنسبة للمواطن المصري.
وقال: إن المشكلة هي عدم دراسة المشاكل، ولا أعلم لماذا زار مرسي الخرطوم خاصة وأن البلد في أزمة، وزيارة الرئيس لها هدف واضح غير الهدف الدعائي والإعلاني، وعندما يقوم مرسي برحلته إلى هناك كان يجب أن يكون على دراية تامة بمعلومات كافية عن حلايب وشلاتين.
وتابع: أمور غريبة والخطأ هنا في العصر الحديث ليس فقط في دراسة القضية لكن ضرورة قبل أن تنطق أن تعرف، لأن ثاني يوم بعد اللقاء كل شيء يثار على الملأ؛ لأن هذا العصر ليس عصر الأسرار، وعلى "أهل الكهف" أن يدركوا أنه لم يعد هناك كهوف.
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق