فنانات هزمن تجاعيد العمر على وجوههن
ظهر في الوقت الحالي عدد من النجمات اللاتي يعتمدن على عمليات التجميل؛ كي يظهرن أمام الجمهور أصغر سنًا، ففي عصرنا هذا الموهبة لا تكفي، لذلك تحرص عدد من الفنانات على الظهور في أفضل هيئة مما يجعلهن يلجأن إلى عمليات التجميل.
ويرصد «المواطن» بعض النجمات اللاتي هزمن العمر، ولم يستطع مرور السنوات أن يُظهر عليهن، فبدوا بشكل أصغر كثيرًا.
ليلي علوي
بلغت الفنانة ليلي علوي سن الـ54 عامًا، ولديها نجل يُدعى "خالد"، لم يتمكن العمر من التغلب عليها، حيث نجحت خلال العام الماضي في التغلب على نفسها وإنقاص وزنها بشكل ملحوظ، ونجحت بالفعل في استعادة رشاقتها، واستطاعت أن تخطف الأضواء أثناء حضورها عدد من الفعاليات الفنية كان أهمها مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان دبي السينمائي.
غادة عبدالرازق
ظهرت الفنانة غادة عبدالرازق لأول مرة من بوابة مسلسل «اللص الذي أحبه» في عام 1997، واستمرت في أعمالها الفنية إلى أن ظهرت بشكل أقوى في أفلام المخرج خالد يوسف.
واعتمدت غادة على تحسين مظهرها من خلال عمليات التجميل، بعد لجوئها لإجراء تدخل جراحي في أنفها، حسبما صرحت في برنامج «الجريئة»، إضافة إلى إطلالاتها الجذابة من خلال جلسات التصوير الخاصة، وذلك رغم بلوغها سن الـ51 عامًا، كما أن عمر ابنتها، روتانا، 26 عامًا، ولديها حفيدتين.
منى زكي
بلغت الفنانة منى زكي عمر الـ42، إلا أنها ازدادت تألقا، وأصبحت جذابة أكثر من أي وقت مضى، ولدى منى زكي طفلة تُدعى «لي لي»، وطفل يُدعى «سليم»، كما أنها متزوجة من الفنان أحمد حلمي.
أصالة
بلغت الفنانة أصالة عامها الـ47، ورغم ذلك لم يتغلب عليها العمر وتبدو وكأنها بعمر العشرينات؛ بعد إجراء أكثر من 30 عملية تجميل، وهي زوجة المخرج طارق العريان، حيث تزوجا الاثنان في 2006 وأنجبا توأم هما على وآدم.
نجوى كرم
رغم إتمامها العام الـ50، فإنها تبدو أكثر جمالًا من الوقت الماضي ولم يتغلب عليها الزمن، واعتمدت كرم على تحسين مظهرها من خلال عمليات التجميل، واستطاعت أن تخطف الأضواء في الوقت الحالي.
هيفاء وهبي
لقبت بالدلوعة رغم إتمامها العام الـ44، وقامت بالعديد من عمليات التجميل، وتعتمد دائمًا في الظهور إلى الجمهور بطريقة مثيرة، فلم يستطع الزمان أن يتغلب عليها.
سميرة سعيد
بدأت الفنانة سميرة سعيد مشوارها الفني من عام 1968، بعد تخرجها من برنامج مواهب مع الملحن عبدالعزيز الجيراري، وغنت في أوائل ظهورها «شكونا لأحبابنا»، و«قل للمليحة»، وصدرت أول اسطوانة لها تحت اسم «لقاء» في العام 1970، وبامتداد مشوارها الفني حتى اليوم لا زالت الفنانة المغربية تحافظ على جمالها، رغم وصولها إلى عامها الـ58، وذلك من خلال صور ألبومها الأخير «عايزة أعيش».