بكري: مرسي سعى خلال زيارته لسوهاج للاستنجاد بأهل الصعيد
وأضاف في "برنامج الحدث المصري"، الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة قناة "العربية" أن الرئيس كان يشحذ الهمة لزيارة بورسعيد، ولكن تحذيرات الأهالي هناك أدت إلى تراجعه عن الزيارة، مشيرا إلى أن سوهاج انتفضت، وأعطت درسا لكل الشعب المصري.
وفيما يتعلق بالمشاريع التي افتتاحها الرئيس مرسي، صرح بأنها مشروعات تم افتتاحها في وقت سابق، ومنها مصنع المكرونة الذي افتتح في عام 2007، والمساكن حيث تم تسليم العقود من الرئيس السابق مبارك في شهر نوفمبر من العام 2010.
وعن رأيه في القضايا الشائكة بمدن القناة، قال إنها تعاني أزمة كبيرة، ويجب أن يضعها مرسي في سلم أولوياته، لحل الإشكاليات المستفحلة سريعاً، منتقدا تعامل الرئيس بهدوء مبالغ فيه مع أزمات مدن القناة.
ومضى بكري يقول إن الرئاسة تعلن عن أرقام فقط من دون أن يتم تحقيق شيء على أرض الواقع، أو يكون هناك خطوات فعلية من أجل حل المشكلات التي تعاني منها الدولة، مشيراً إلى أن أزمة السولار تم حلها في سوهاج بسبب زيارة الرئيس، وهي نفس الأوضاع التي كانت تحدث في أيام زيارة مبارك، وسيفاجأ أهالي سوهاج في اليوم التالي مباشرة بتجدد الأزمات.
وفي معرض حديثه عن زيارة مرسي لسوهاج، أشار بكري إلى أن الإخوان يعلمون جيدا أنهم ليس لهم شعبية في الشارع حاليا، وهو ما حدث فعلياً في انتخابات نقابة الصحافيين، وقبلها في الانتخابات الجامعية، مؤكدا أن مصر في فترة تاريخية سياسية هامة، يجب أن يتم تجاوزها بوضع حلول لمشكلات الشعب بدلا من الاهتمام بتصفية الحسابات فقط.
كما أكد أيضاً، أن هناك ثلاث ماكينات بطاقات رقم قومي تم سرقتها من مصلحة الأحوال المدنية، من أجل إعداد الاخوان لتزوير كبير في الانتخابات البرلمانية والرئاسية، ولذلك تم توزيع الانتخابات في أربع مراحل هكذا يقول مصطفى بكري..
وفي هذا الصدد، قال الوزير المفوض عمر عامر، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس مرسي إلى سوهاج تضمنت افتتاح مشروعات في إطار خطة متكاملة لتنمية الصعيد تمتد لثلاث سنوات مقبلة والحديث عن افتتاح المشروعات من قبل أمر غير خاطئ.
ولفت إلى أن المشروع السكني الذى تم افتتاحه في سوهاج كان في المرحلة الثالثة من المشروع، وبالتالي كانت هناك مرحلة أولى ومرحلة ثانية تم افتتاحهما من قبل.
وانتقد الوزير المفوض، عدم الحديث عن الـ200 مليون جنيه المخصصة لمشروعات الشباب، بالإضافة إلى العديد من المشروعات التنموية في سوهاج والخاصة بالطرق وتنمية الصعيد، وسيكون بالمشاركة بين الحكومة والقطاع الخاص والصندوق الاجتماعي للتنمية.
وفيما يتعلق بالمشاريع التي افتتاحها الرئيس مرسي، صرح بأنها مشروعات تم افتتاحها في وقت سابق، ومنها مصنع المكرونة الذي افتتح في عام 2007، والمساكن حيث تم تسليم العقود من الرئيس السابق مبارك في شهر نوفمبر من العام 2010.
وعن رأيه في القضايا الشائكة بمدن القناة، قال إنها تعاني أزمة كبيرة، ويجب أن يضعها مرسي في سلم أولوياته، لحل الإشكاليات المستفحلة سريعاً، منتقدا تعامل الرئيس بهدوء مبالغ فيه مع أزمات مدن القناة.
ومضى بكري يقول إن الرئاسة تعلن عن أرقام فقط من دون أن يتم تحقيق شيء على أرض الواقع، أو يكون هناك خطوات فعلية من أجل حل المشكلات التي تعاني منها الدولة، مشيراً إلى أن أزمة السولار تم حلها في سوهاج بسبب زيارة الرئيس، وهي نفس الأوضاع التي كانت تحدث في أيام زيارة مبارك، وسيفاجأ أهالي سوهاج في اليوم التالي مباشرة بتجدد الأزمات.
وفي معرض حديثه عن زيارة مرسي لسوهاج، أشار بكري إلى أن الإخوان يعلمون جيدا أنهم ليس لهم شعبية في الشارع حاليا، وهو ما حدث فعلياً في انتخابات نقابة الصحافيين، وقبلها في الانتخابات الجامعية، مؤكدا أن مصر في فترة تاريخية سياسية هامة، يجب أن يتم تجاوزها بوضع حلول لمشكلات الشعب بدلا من الاهتمام بتصفية الحسابات فقط.
كما أكد أيضاً، أن هناك ثلاث ماكينات بطاقات رقم قومي تم سرقتها من مصلحة الأحوال المدنية، من أجل إعداد الاخوان لتزوير كبير في الانتخابات البرلمانية والرئاسية، ولذلك تم توزيع الانتخابات في أربع مراحل هكذا يقول مصطفى بكري..
وفي هذا الصدد، قال الوزير المفوض عمر عامر، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس مرسي إلى سوهاج تضمنت افتتاح مشروعات في إطار خطة متكاملة لتنمية الصعيد تمتد لثلاث سنوات مقبلة والحديث عن افتتاح المشروعات من قبل أمر غير خاطئ.
ولفت إلى أن المشروع السكني الذى تم افتتاحه في سوهاج كان في المرحلة الثالثة من المشروع، وبالتالي كانت هناك مرحلة أولى ومرحلة ثانية تم افتتاحهما من قبل.
وانتقد الوزير المفوض، عدم الحديث عن الـ200 مليون جنيه المخصصة لمشروعات الشباب، بالإضافة إلى العديد من المشروعات التنموية في سوهاج والخاصة بالطرق وتنمية الصعيد، وسيكون بالمشاركة بين الحكومة والقطاع الخاص والصندوق الاجتماعي للتنمية.
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق