حملة تجرد
لجأ المسئولون عن حملة "تجرد" إلى حيلة للحصول على توقيعات المواطنين على الاستمارات التي تدعو لتجديد الثقة في الرئيس محمد مرسي، في مواجهة حركة "تمرد" التي تدعو لسحب الثقة من الرئيس الإخواني مع مرور عام على تولي منصبه.
ورصد مراسل "بوابة الوفد" في محافظة الغربية، قيام عدد من الشباب والفتيات بمدينة المحلة الكبرى، بالمرور على المواطنين في بيوتهم، والحصول على معلوماتهم الشخصية عن طريق إيهامهم من أنهم من شركة اتصالات مشهورة، وأنهم يعملون استطلاع رأي.
وقال المواطنون، إننا نفاجأ بقدوم عدد من الشباب والفتيات للحصول على معلومات منهم، مما أثار دهشتهم، وعند الاستفسار عن هويتهم يؤكدون أنهم يعملون بإحدى شركات المحمول الشهيرة وأنهم يقومون باستطلاع رأي ولابد من أخذ بيانات المواطنين.
وباتصال "بوابة الوفد" بالمكتب الإعلامي لشركة الاتصالات الشهيرة، أكد أنه لا صحة مطلقا عن قيام الشركة بأي استطلاعات, داعيا المواطنين إلى عدم الاستجابة إلى هؤلاء الأشخاص لأنهم لا ينتمون من قريب أو بعيد للشركة.
يذكر أن حملة "تجرد" أعلنت مؤخرا أنها جمعت 2 مليون توقيع في 10 أيام، في مقابل جمع حركة "تمرد" 7 ملايين توقيع لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي.
لجأ المسئولون عن حملة "تجرد" إلى حيلة للحصول على توقيعات المواطنين على الاستمارات التي تدعو لتجديد الثقة في الرئيس محمد مرسي، في مواجهة حركة "تمرد" التي تدعو لسحب الثقة من الرئيس الإخواني مع مرور عام على تولي منصبه.
ورصد مراسل "بوابة الوفد" في محافظة الغربية، قيام عدد من الشباب والفتيات بمدينة المحلة الكبرى، بالمرور على المواطنين في بيوتهم، والحصول على معلوماتهم الشخصية عن طريق إيهامهم من أنهم من شركة اتصالات مشهورة، وأنهم يعملون استطلاع رأي.
وقال المواطنون، إننا نفاجأ بقدوم عدد من الشباب والفتيات للحصول على معلومات منهم، مما أثار دهشتهم، وعند الاستفسار عن هويتهم يؤكدون أنهم يعملون بإحدى شركات المحمول الشهيرة وأنهم يقومون باستطلاع رأي ولابد من أخذ بيانات المواطنين.
وباتصال "بوابة الوفد" بالمكتب الإعلامي لشركة الاتصالات الشهيرة، أكد أنه لا صحة مطلقا عن قيام الشركة بأي استطلاعات, داعيا المواطنين إلى عدم الاستجابة إلى هؤلاء الأشخاص لأنهم لا ينتمون من قريب أو بعيد للشركة.
يذكر أن حملة "تجرد" أعلنت مؤخرا أنها جمعت 2 مليون توقيع في 10 أيام، في مقابل جمع حركة "تمرد" 7 ملايين توقيع لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق