يظل الفنان المصري رشدي أباظة رمزًا للأناقة الكلاسيكية ومثالًا للدنجوان بما تحمله تلك الكلمة من سمات الرجولة
والجاذبية، ولكن ظهر مؤخرًا في صورتين أقل ما توصفان به أنهما غريبتان وصادمتان. «رمز الرجولة المصرية» ظهر في لوك غريب وهو عاري الصدر تمامًا ويرتدي قرط مستدير كبير الحجم، ويربط رأسه بغطاء قماش كالذي ظهر به بعض فناني الأفلام التاريخية والأسطورية. ولم تتأكد المناسبة التي التقطت فيها مثل تلك الصور لأباظة وإن كانت على الأرجح خلال كواليس أحد أفلامه التاريخية النادرة التي اشترك فيها مثل: «valley of the kings» مع سامية جمال، وهو فيلم أمريكي أنتج عام 1954، «واإسلاماه» مع أحمد مظهر عام 1961، «شهيدة العشق الإلهي» مع عايدة هلال عام 1962 وهو عن قصة رابعة العدوية، «أميرة العرب» مع وردة الجزائرية، وهو فيلم استوحيّ من أساطير «ألف ليلة وليلة» وأنتج عام 1963. وبمقارنة أفيش الفيلم الأخير مع الصورتين نلاحظ اقتراب المظهر الخارجي من بعضهما البعض، وهو ما قد يؤكد بنسبة كبيرة أنهما التقطتا خلال كواليس هذا الفيلم.
والجاذبية، ولكن ظهر مؤخرًا في صورتين أقل ما توصفان به أنهما غريبتان وصادمتان. «رمز الرجولة المصرية» ظهر في لوك غريب وهو عاري الصدر تمامًا ويرتدي قرط مستدير كبير الحجم، ويربط رأسه بغطاء قماش كالذي ظهر به بعض فناني الأفلام التاريخية والأسطورية. ولم تتأكد المناسبة التي التقطت فيها مثل تلك الصور لأباظة وإن كانت على الأرجح خلال كواليس أحد أفلامه التاريخية النادرة التي اشترك فيها مثل: «valley of the kings» مع سامية جمال، وهو فيلم أمريكي أنتج عام 1954، «واإسلاماه» مع أحمد مظهر عام 1961، «شهيدة العشق الإلهي» مع عايدة هلال عام 1962 وهو عن قصة رابعة العدوية، «أميرة العرب» مع وردة الجزائرية، وهو فيلم استوحيّ من أساطير «ألف ليلة وليلة» وأنتج عام 1963. وبمقارنة أفيش الفيلم الأخير مع الصورتين نلاحظ اقتراب المظهر الخارجي من بعضهما البعض، وهو ما قد يؤكد بنسبة كبيرة أنهما التقطتا خلال كواليس هذا الفيلم.
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق